بصوت حزين يطلق أصوات استغاثة، قلبه يرتجف، في لحظة توقف الصوت، لتخرج روح الطفلزياد، لباريها أثناء حبسه داخل شنطة سيارة أحد المتهمين بخطفه وطلب فدية مالية من ذويه في الإسماعيلية.

المصدر:اليوم السابعجريمة من زمن فات.. نهاية مأساوية لطفل الإسماعيلية داخل سيارة الجناة

Impulsado tumen le Ts'o'ok laj RSS Plugin Tuméen CodeRevolution.